ما أكثر المتدينين عرفاً., والكاذبين صفتاً وطباعاً وَخُلُقاً ..يتكلمون بالاخلاق والمثل العليــى ويدعون لها على العام من صفحاتهم,او الظاهر ..وفي باطنهم ....(نفوسهم))..أو الخاص من صفحاتهم ..ينطقون بالغش والحقارة التي تبتعد عن كل اساليب الانسانية والحقيقة ..يتجهون نحو الكذب والخداع ...بأزياء يحترمها الجميع شوهوا كل شيء وأنعدمت الثقة فأصبحنا ..نرى كلاماً معسولا, وأفعالاً ..قلما توصف بأنها أفعال فوق مستوى الحقارة واعلى بكثير من السخافة واوسخ من القذارة ..(مع اعتذاري لهذه الاوصاف لأنها تشوهت بهم ...وبذكر صفاتهم الاوسخ منها والتي سببت لها ذلك ) بساااام محمد..
تعليقات
إرسال تعليق