وفي مقابل هذا سيسجل اقبح صور العهر السياسي ,والاستحقار الوحشي لعقول التكفير المنغمسة بأوساخ العمالة للشر الارهابي ....سيسجل التأريخ ان ابطالآ دافعوا عن شرف العراق وحماةً للدين والمذهب حاربهم ...من خان الضمير والانسانية وواجــههم اقذر المخلوقات الوحشية ممن لبسوا زي السياسة الكاذبة والتكفيرية ...مجاهدين ابطال الحروف العربية والثمان وعشرون حرفا تعجز امام عظمة ما جسدوه من بطولة واخلاص وحب للوطن والانسانية واللغات تعجز عن وصف افعال من بالحسين انتصروا ومن الحسين استلهموا كل معاني النصر.
تعليقات
إرسال تعليق