عرفوا بالروافض فأفتخر



الموت أولى من ركوب العارِ والعارْ أولى من ركوب النارِ


*أنا الحسين بن علي أليت أن لا انثنـــــي
*أحمي عيالات أبـــي أمضي على دين النبي


كلمات لا تنسى ومواقف وإنسانية ,وشخصية تعجز الكلمات عن تفسير معانيها .. تلكــَ مواقف وأنسانية جسدتها شخصية الحسين .عليه السلام . ضحى بنفسه من أجل الأنسانية رافضاً للظلم . فعُرِفَ أتباعه بالروافض وأفتخروا بأنهم روافض للظلم كما رفض مولاهم الحسين .عليه السلام. وهنا الحسين بـفكره ومدرسته زادَ شموخاً وكل من عاداه عادا الحياة .
أستحقروا عقولهم .وأستحمروا أنسانيتهم بأستحمار العهر والفجور الفكري ..فأصبحوا يقتلون .بأسماء الله يقتلون شيعةَ الله .ومدرسة الله التي جسدها الحسين بأفعاله ويزعمون مُتَمَنِينَ تحقيق أحلامهم الوحشية .لكنهم جهلوا !!بل من أين(! ومن قال هم يعلمون!) .....
بأن الحسين هو الحياة والنصر والحياة مع الحسين وبالحسين,. ولا معنى لكل الوجود بلا فكر ومدرسة الحسين عليه السلام .


(وهكذا وعد الله بأن الأرض سيرثها الصالحون) .

تعليقات

المشاركات الشائعة